لمَ اليوتيوب دون غيره؟

قد تتساءل في نفسك هل قناة اليوتيوب هي أفضل منصة لاستثمار الوقت والجهد والمال لتطلق عبرها مشاريعك الواعدة؟ في الواقع لن نجيب نحن على هذا السؤال وسنترك [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]التالية تتكلم وتجيبنا على هذا التساؤل جوابًا قاطعًا:

• اليوتيوب لديه أكثر من ملياري مستخدم مسجل شهريًا، وهذا الرقم في الواقع أقل بكثير من الرقم الحقيقي لأنه بإمكان المتصفحين مشاهدة الفيديوهات على اليوتيوب دون الحاجة إلى تسجيل الدخول.
  
  
• اليوتيوب هو ثاني أكثر المواقع زيارة على الإنترنت، مباشرة بعد موقع جوجل، وثاني أكبر وسائل التواصل الاجتماعي بعد منافسه الشرس الفيسبوك.
  
  
• مدة مشاهدة المستخدمين حول العالم لفيديوهات اليوتيوب تتجاوز حاجز المليار ساعة، وهو رقم هائل يشير بقوة إلى حجم الوقت الذي يقضيه المستخدمون في مشاهدة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط].
  
  
• متوسط الوقت الذي يقضيه المستخدمون يوميًا على اليوتيوب هو 42 دقيقة مقسمة بين 10-15 فيديو مختلف، وهذا يعني أنك تملك فرصًا ذهبية لجذب انتباه الآلاف إن لم نقل الملايين من المستخدمين كل يوم.
  
  
• 70% من المستخدمين صرّحوا بأنهم اشتروا من علامات تجارية بعينها بعد رؤيتها على اليوتيوب، وذلك سواءً عن طريق الإعلانات التي يضعها اليوتيوب أم عن طريق محتوى الفيديو ذاته.
  
  
• 55% من المسوقين عبر الإنترنت يستخدمون اليوتيوب من أجل التسويق للمنتجات أو الخدمات عبر الفيديوهات، ما يجعل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من أكثر أنواع التسويق رواجًا.
  
  
• اليوتيوب متوفر في أكثر من 100 دولة وبأكثر من 80 لغة، وهذا يعني أنه بإمكانك تخطي حواجز اللغات ونقل شركتك أو مؤسستك من المحلية إلى العالمية بقليل من الجهد والصبر.
  
  
• 33% من أفراد الجيل الذهبي؛ وهم الأفراد الذين ولدوا بعد الحرب العالمية الثانية، يعتمدون على اليوتيوب لتحرّي المزيد من المعلومات عن منتج أو خدمة معينة، بمعنى آخر أنت أمام فرصة رائعة لكسب هذه الفئة الكبيرة من المستهلكين المهمين وتحويلهم إلى عملاء محتملين.